A REVIEW OF الفنون التشكيلية

A Review Of الفنون التشكيلية

A Review Of الفنون التشكيلية

Blog Article



تتمثل هذه الخدمة في اعتماد المبدع والموهوب لإصدار فيزا ثقافية طويلة الأمد وتعمل على استقطاب الموهوبين والفنانين والمبدعين

يرجى إدخال بريدك الإلكتروني لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج" اشترك

الرئيسية ما الجديد فعاليات و دعوات مفتوحة عن الهيئة من نحن رسالة المدير العام تواصل مع المدير العام الخارطة الاستراتيجية استراتيجية دبي للاقتصاد الإبداعي المشاريع والفعاليات آخر الأخبار البيانات المفتوحة الاستدامة المؤسسية اكتشف معرض الصور الوجهات الثقافية متاحف مكتبات مواقع تراثية المراكز الفنية والثقافية تواصل معنا

الرمز هو الصيغة المناسبة للتعبير عن الحقائق المجهولة مثلما أن الأسطورة تمثل استعارات من المظاهر الطبيعية، من أجل أن تعكس العالمين الداخلى والخارجى.

وهناك تجربة الفنان عبدالرحيم سالم الذي أهّله أسلوبه إلى نيل العديد من الجوائز العربية والعالمية، وقد تعدى الظاهر في الشكل قبل الأشكال وأمسك فلكه ومداره . وقد تمكن من امتلاك خامة ألوان الباستيل ببراعة وحذق .

تتمثل هذه الخدمة في إرشاد الأفراد والمجموعات والمؤسسات في

وعن الجهود المبذولة يقول يوسف عيدابي: هناك جهود من الجهات المختصة للتوثيق ولكن نحتاج للخبرات والأجهزة والمعدات، وتدريب الأشخاص أولاً ونهيئ أماكن وبرامج ونجهز لعمل جماعي ومستمر وطويل ويومي وإشراك المتخصصين في تلك الشؤون، وتكون هناك مراكز محلية لعمل تعرّف على المزيد التدوين ويستفيد منه العموم، الجهود موجودة ولكن ينقصهم الكادر والمكان والتوعية الكافية، ودور الصحف والجرائد كبير في توثيق المعارض الفنية الكبيرة والإنجازات الإنسانية لأنها تكون موثقة وتبقى على شبكات التواصل الاجتماعي من خلال الصحيفة.

المدرسة الواقعية: تنقل هذه المدرسة الواقع كما هو من خلال الصور الفوتوغرافية، بحيث يُعبر الرسام عن مشاعره حاملاً في لوحته أدق التفاصيل وأهمها، لذا فهي التي تُسمى المدرسة التعبيرية والرمزية.

يكتب محمد يوسف تحت عنوان (الهموم الأولى): «الصالات وأماكن العرض، من الركائز التي ساعدت على تطوير الحركة التشكيلية في الإمارات، هذه الصالات التي تم تكييفها لتكون صالحة للعرض وكان من حظنا أن تكون عروضنا الفنية بمركز إكسبو التجاري بالشارقة بمقره القديم والحديث».

فنجد أن بعضهم، وبغرض الوصول السريع، قد بدأ بداية مغلوطة وأخذ يقلد المدارس الفنية الحديثة من دون تدرج منطقي ومن دون وعي بالحركات الفنية والأبعاد النظرية للفن الحديث، وبالتالي أنتج أعمالاً ممسوخة لا ترقى إلى المستوى الفني، وخالية من المضمون الفني والفكري .

ظهر المعنى الأحدث والأكثر تحديدًا لكلمة الفن كاختصارٍ للفن الإبداعي أو الفنون الجميلة في أوائل القرن السابع عشر.

ولكننا خلال التمعن في أعمال فناني هذه المجموعة، يمكننا أن نلاحظ تبايناً شديداً في المستويات بين أعمال فنان وآخر . نجد أن البعض قد نسخ البيئة نسخاً سطحياً من دون التعمق في المفاهيم التشكيلية ومن دون دراية بأصول الفن التشكيلي . ونتيجة لهذا الاستسهال في الفعل الفني تولدت أعمال ميتة، لا تحرك الوجدان، ولا تكسب لقضيتها مشاهد بحرارة النسق الرمزي المقصود للتعبير عن قضيته .

والتصوير بمفهومه الواسع هو عملية التعبير باستخدام اللون على اى سطح..

تسجيل الدخول تسجيل حساب تسجيل الدخول تسجيل حساب search بحث

Report this page