A Simple Key For دور الأم في تربية البنات Unveiled
A Simple Key For دور الأم في تربية البنات Unveiled
Blog Article
فهي تعني إعداد الولد بكافة جوانب شخصيته: الإيمانية، والجسمية، والنفسية، والعقلية الجوانب الشخصية المتكاملة أمر له أهمية وينبغي أن تشعر الأم والأب أنها لها دور في رعاية هذا الجانب وإعداده.
الجانب الثقافي: ترتبط ثقافة الإنسان وعلمه بمحيطه الذي يترعرع فيه، ويكون تأثير الأم في تشكيل ثقافة الأبناء أكبر ما يُمكن نظراً لقضائهم معظم الوقت معها وتأثّرهم بها، حيث تنقل الأم أفكارها ومعارفها وكلّ ما تؤمن به إلى أبنائها فتنغرس كلّ تلك الأفكار فيهم وتُحدّد هويّتهم الثقافية.
عدم المساواة من الأمور الجائرة في تربية البنت، فعلي الأب أن يعلم أنه لا فرق بين فتاةٍ، أو ولد، وأن كلاهما يستحق التدليل، والتفهم، والعطف، والحنان، وأن ابنته هي التي قد تكون سببًا في دخوله للجنة، وفق السنة النبوية.
التربية لا يمكن أن تتم من طرف واحد، والأب والأم كل منهما يكمل مهمة الآخر ودوره، ومما ينبغي مراعاته في هذا الإطار:
أطفال ومراهقون دور الأم في تربية البنات له قواعده وتفاصيله أطفال ومراهقون
This Site is employing a security company to guard by itself from on line assaults. The action you merely done induced the security Resolution. There are several steps that might result in this block including submitting a particular phrase or phrase, a SQL command or malformed info.
حين تغضب بعض الأمهات أو بعض الآباء فيعاتبون أطفالهم فإنهم يوجهون إليهم ألفاظاً بذيئة، أو يذمونهم بعبارات وقحة، وهذا له أثره في تعويدهم على المنطق السيء.
تعليم أبنائها المثابرة من خلال التعبير دور الأم في تربية البنات لهم عن مدى رضاها وشعورها بالسعادة والإنجاز عندما يرونها منهكة.
الشعور بأهمية التربية: يجب على الأم استشعار مدى أهمية دورها في تربية الأبناء، فهي المسؤولة عن تشكيل شخصيّات أبنائها بكافة جوانبها الجسمية، والنفسية، والعقلية، والروحية، حيث إنّ تربيتها لهم لا تقتصر على الأمر والنهي إنّما تُحدّد جزءاً كبيراً من مستقبلهم.
إن أمي لا يمكن أن تكون كبقية الأمهات، إنها ليست مجرد أم، بدأت أذيب نفسي لألحق بها، لأرتفع إليها.. ولم أستطع!
فهي أنثى مثلهن؛ تشعر بهن وتدرك مشاعرهن واحتياجاتهن وما يدور في خلدهن قبل أن يتفوهن به، مّا يُقوّي العلاقة بينهما، ويدعم الثقة بأنفسهن. كما أن تواجدها الدائم حولهن، ومساعدتهن على تطوير مهاراتهن، كلها مهام تتطلّب منها مشاعر فيّاضة من الصبر والمثابرة، فهي المعلمة الأولى في حياة أبنائها وبناتها؛ تُعلّمهم الكلام والمشي، وتدربهم على الحب، والرحمة، والمودة، وتلقنهم بسلوكها المساواة والاحترام والكرم.
دعم ثقة الأبناء بأنفسهم من خلال تواجدها حولهم دائماً ومساعدتهم على تطوير مهاراتهم.
تبدأ حاسة السمع عند الجنين في الشهور المبكرة من الحمل لذلك فهو يسمع جميع الأصوات من حوله ويتذكر هذه الأصوات فيما بعد، لذلك هو يتذكر صوت الأم والأب بشكل ملحوظ لأنها أقرب الأصوات التي يسمعها فترة حمل أمه، أما باقي الحواس فهو دور الأم في تربية البنات يكتسبها بعد الولادة.
لا تفرطي في تدليل صغيرتك، ولا تقسي عليها، عامليها بتوازن وامنحيها الحب غير المشروط وحمليها مسؤوليات تناسب عمرها وقدراتها.